https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/08.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

 https://www.albetaqa.site/images/ads/top05-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif

عملوا السوء بجهالة ثم تابوا من بعد ذلك وأصلحوا

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

عملوا السوء بجهالة ثم تابوا من بعد ذلك وأصلحوا
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

عملوا السوء بجهالة ثم تابوا من بعد ذلك وأصلحوا
قال الله تعالى :
ثم إن ربك للذين عملوا السوء بجهالة ثم تابوا من بعد ذلك وأصلحوا إن ربك من بعدها لغفور رحيم
( النحل : 119 )

أي ثم إن ربك للذين فعلوا المعاصي في حال جهلهم لعاقبتها وإيجابها لسخط الله -فكل عاص لله مخطئا أو متعمدا فهو جاهل بهذا الاعتبار وإن كان عالما بالتحريم-، ثم رجعوا إلى الله عما كانوا عليه من الذنوب، وأصلحوا نفوسهم وأعمالهم، إن ربك -من بعد توبتهم وإصلاحهم- لغفور لهم، رحيم بهم.
التفسير الميسر

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img