https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/08.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

 https://www.albetaqa.site/images/ads/top02-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif

أفمن وعدناه وعدا حسنا فهو لاقيه

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

أفمن وعدناه وعدا حسنا فهو لاقيه
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

أفمن وعدناه وعدا حسنا فهو لاقيه
قال الله تعالى :
أفمن وعدناه وعدا حسنا فهو لاقيه كمن متعناه متاع الحياة الدنيا ثم هو يوم القيامة من المحضرين
( القصص : 61 )

أي أفمن وعدناه من خلقنا على طاعته إيانا الجنة, فهو ملاق ما وعد, وصائر إليه, كمن متعناه في الحياة الدنيا متاعها, فتمتع به, وآثر لذة عاجلة على آجلة, ثم هو يوم القيامة من المحضرين للحساب والجزاء؟ لا يستوي الفريقان, فليختر العاقل لنفسه ما هو أولى بالاختيار, وهو طاعة الله وابتغاء مرضاته.
التفسير الميسر

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img