قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي
قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا
قال الله تعالى:
قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا حتى إذا رأوا ما يوعدون إما العذاب وإما الساعة فسيعلمون من هو شر مكانا وأضعف جندا
( مريم : 75 )
—
أي قل – أيها الرسول – لهم: من كان ضالا عن الحق غير متبع طريق الهدى, فالله يمهله ويملي له في ضلاله, حتى إذا رأى – يقينا – ما توعده الله به: إما العذاب العاجل في الدنيا, وإما قيام الساعة, فسيعلم – حينئذ – من هو شر مكانا ومستقرا, وأضعف قوة وجندا.
التفسير الميسر