https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/08.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

 https://www.albetaqa.site/images/ads/top05-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif

وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط
رواه الترمذي وحسنه الألباني
أي : من قابل هذه البلايا بالرضا، فسيرضى الله سبحانه وتعالى عنه، ويجزيه الخير والأجر في الآخرة، ومن قابل هذه البلايا بعدم الرضا؛ من كره لوقوعها وسخط، فإنه يقابل بمثل ذلك، وهو أن يغضب الله عليه، فلا يرضى عنه، وله العقاب في الآخرة؛ وذلك أن المصائب والعلل والأمراض كفارات لأهل الإيمان، وعقوبات يمحص الله بها من شاء منهم في الدنيا.

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img