https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/08.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

 https://www.albetaqa.site/images/ads/top02-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif

ثم لا تجدوني بخيلا، ولا كذوبا، ولا جبانا

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

ثم لا تجدوني بخيلا، ولا كذوبا، ولا جبانا
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

ثم لا تجدوني بخيلا، ولا كذوبا، ولا جبانا
عن جبير بن مطعم رضي الله عنه :
أنه بينا هو مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه الناس، مقبلا من حنين، علقت رسول الله صلى الله عليه وسلم الأعراب يسألونه حتى اضطروه إلى سمرة، فخطفت رداءه، فوقف رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أعطوني ردائي، فلو كان عدد هذه العضاه نعما، لقسمته بينكم، ثم لا تجدوني بخيلا، ولا كذوبا، ولا جبانا.
رواه البخاري
أي بعد انتهاء الغزوة، والنبي صلى الله عليه وسلم يسير مع الناس ، تعلق به بعض الأعراب يسألونه من الغنائم، حتى اضطروه صلى الله عليه وسلم إلى شجرة طويلة لها شوك، فعلق رداء النبي صلى الله عليه وسلم بالشجرة، فقال: لو ملكت أمثال عدد هذه العضاه (وهي الشجر الذي له شوك) من النعم (وهي الإبل والبقر والغنم)، لقسمته بينكم، ولم أدخر شيئا.

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img