https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/08.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

 https://www.albetaqa.site/images/ads/top05-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif

السنة أن تمطروا وتمطروا ولا تنبت الأرض شيئا

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

السنة أن تمطروا وتمطروا ولا تنبت الأرض شيئا
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

السنة أن تمطروا وتمطروا ولا تنبت الأرض شيئا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
ليست السنة بأن لا تمطروا، ولكن السنة أن تمطروا وتمطروا، ولا تنبت الأرض شيئا.
رواه مسلم
أي : ليست السنة وهي القحط والجدب . ألا ينزل المطر، ولكن السنة أن تمطروا وتمطروا، يعني: المرة بعد الأخرى مطرا كثيرا، ولا تنبت الأرض شيئا؛ لإمساكه تعالى لها من الإنبات، فرب مطر لا ينبت منه شيء، فالقحط الشديد ليس بألا يمطر، بل بأن يمطر ولا ينبت؛ وذلك لأن حصول الشدة بعد توقع الرخاء وظهور أسبابه أفظع مما إذا كان اليأس حاصلا من أول الأمر .

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img