حرمت المدينة كما حرم إبراهيم مكة
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي
حرمت المدينة كما حرم إبراهيم مكة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
أن إبراهيم حرم مكة ودعا لها، وحرمت المدينة كما حرم إبراهيم مكة، ودعوت لها في مدها وصاعها مثل ما دعا إبراهيم عليه السلام لمكة.
متفق عليه
فسر النبي صلى الله عليه وسلم معنى التحريم فقال: إن الله حرم مكة فلم تحل لأحد قبلي، ولا تحل لأحد بعدي، وإنما أحلت لي ساعة من نهار، لا يختلى خلاها، ولا يعضد شجرها، ولا ينفر صيدها، ولا تلتقط لقطتها إلا لمعرف يعرف بها. والمراد بالبركة في المد والصاع ما يكال بهما، والمد والصاع من المقاييس والمكاييل القديمة