https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/08.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

 https://www.albetaqa.site/images/ads/top05-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif

معنى البر والقسط لطائفة من الكفار

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

معنى البر والقسط لطائفة من الكفار
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

معنى البر والقسط لطائفة من الكفار
س: يقول الله عز وجل: ” لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ” لقد أمرنا بمعاداة الكافرين في آيات عدة من كتاب الله، كالآية ( 4 ) من الممتحنة، وهذه المعادة من صنف البغض في الله والبراءة من الشرك وأهله؛ لذا نرجو منكم يرحمكم الله إيضاح معنى القسط والبر المذكورين في الآية ( 8 ) من سورة الممتحنة، وكيفية تحقيق ذلك مع البغض والبراءة من هذه الطائفة من الكافرين ؟.
ج: تجب معاداة الكفار؛ لأنهم أعداء الله ورسوله وأعداء المسلمين، قال الله تعالى: ” يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء ” وقال تعالى: ” لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم ” الآية.
وأما برهم والإحسان إليهم إذا لم يقاتلوا المسلمين ولم يخرجوهم من ديارهم ولم يظاهروا على إخراجهم – فهو من باب المكافأة ورد الجميل، وليس هو من باب المحبة لهم. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img