https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/08.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

 https://www.albetaqa.site/images/ads/top02-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif

أين المتألي على الله

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

أين المتألي على الله
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

أين المتألي على الله
عن عائشة رضي الله عنها :
سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم صوت خصوم بالباب عالية أصواتهما، وإذا أحدهما يستوضع الآخر، ويسترفقه في شيء، وهو يقول: والله لا أفعل، فخرج عليهما رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أين المتألي على الله، لا يفعل المعروف؟، فقال: أنا يا رسول الله، وله أي ذلك أحب.
متفق عليه
” يستوضع ويسترفق” ، أي: يطلب أن يضع من دينه شيئا، وأن يرفق به في الاستيفاء والمطالبة “المتألي”: الحالف ، “وله أي ذلك أحب”، أي: ولخصمي أحب الأمور إليه من الحط من رأس المال، أو الرفق به في المطالبة والإمهال.وفي الحديث: الحض على الرفق بالغريم والإحسان إليه بالوضع عنه. وفيه: الزجر عن الحلف على ترك فعل الخير.

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img