https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/08.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

 https://www.albetaqa.site/images/ads/top02-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif

أحسب فلانا، والله حسيبه ولا أزكي على الله أحدا

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

أحسب فلانا، والله حسيبه ولا أزكي على الله أحدا
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

أحسب فلانا، والله حسيبه ولا أزكي على الله أحدا
عن أبي بكرة نفيع بن الحارث رضي الله عنه :
أثنى رجل على رجل عند النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: ويلك قطعت عنق صاحبك، قطعت عنق صاحبك مرارا، ثم قال: من كان منكم مادحا أخاه لا محالة، فليقل أحسب فلانا، والله حسيبه، ولا أزكي على الله أحدا أحسبه كذا وكذا، إن كان يعلم ذلك منه.
متفق عليه
أي مدح رجل رجلا آخر عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال له: ويلك قطعت عنق صاحبك- مرارا، أي: أهلكته وأضررت به؛ فربما جره ذلك المدح إلى العجب والغرور، فيصبح كالمقطوع الرأس المتوقف عن الحركة. وإذا كان لا بد من مدحه : فليقتصر على وصفه بما يعلم فيه من خصال الخير الموجودة فيه .

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img