https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم
قال الله تعالى :
إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يرآؤون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا ، مذبذبين بين ذلك لا إلى هـؤلاء ولا إلى هـؤلاء ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا
[النساء : 142 – 143]

أي إن طريقة هؤلاء المنافقين مخادعة الله تعالى, بما يظهرونه من الإيمان وما يبطنونه من الكفر, ظنا أنه يخفى على الله, والحال أن خادعهم ومجازيهم بمثل عملهم, وإذا قام هؤلاء المنافقون لأداء الصلاة, قاموا إليها في فتور, يقصدون بصلاتهم الرياء والسمعة, ولا يذكرون الله تعالى إلا ذكرا قليلا. إن من شأن هؤلاء المنافقين التردد والحيرة والاضطراب, لا يستقرون على حال, فلا هم مع المؤمنين ولا هم مع الكافرين. ومن يصرف الله قلبه عن الإيمان به والاستمساك بهديه, فلن تجد له طريقا إلى الهداية واليقين.
التفسير الميسر

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img