https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

أفلا أكون عبدا شكورا

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

أفلا أكون عبدا شكورا
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

أفلا أكون عبدا شكورا
عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه :
كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي حتى ترم، أو تنتفخ قدماه، فيقال له، فيقول: أفلا أكون عبدا شكورا.
متفق عليه
في هذا الحديث بيان لحال النبي صلى الله عليه وسلم في العبادة واجتهاده فيها؛ فإنه صلى الله عليه وسلم كان يقوم من الليل حتى ترم قدماه، أي: تتورم وتنتفخ، ولما سئل عن سبب هذا الاجتهاد وقد غفر الله له ذنبه، قال: «أفلا أكون عبدا شكورا»، أي: كيف لا أشكره وقد أنعم علي وخصني بخيري الدارين. وفي الحديث: الحث على مقابلة نعم الله عز وجل بمزيد من الاجتهاد في العبادة.

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img