اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي
اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
عن أنس بن مالك رضي الله عنه :
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عاد رجلا من المسلمين قد خفت فصار مثل الفرخ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل كنت تدعو بشيء، أو تسأله إياه؟ قال: نعم؛ كنت أقول: اللهم ما كنت معاقبي به في الآخرة، فعجله لي في الدنيا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سبحان الله! لا تطيقه -أو لا تستطيعه- أفلا قلت: اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار، قال: فدعا الله له، فشفاه.
رواه مسلم
وفي الحديث: أنه لا ينبغي للعبد أن يطلب لنفسه البلاء، وإذا سأل فإنما يسأل ما فيه خير.