المطر في الكتاب والسنة – إن الناس إذا رأوا الغيم فرحوا رجاء أن يكون فيه المطر
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
المطر في الكتاب والسنة – إن الناس إذا رأوا الغيم فرحوا رجاء أن يكون فيه المطر
عن عائشة رضي الله عنها :
…وكان إذا رأى غيما أو ريحا عرف في وجهه، قالت: يا رسول الله إن الناس إذا رأوا الغيم فرحوا رجاء أن يكون فيه المطر، وأراك إذا رأيته عرف في وجهك الكراهية، فقال: يا عائشة ما يؤمني أن يكون فيه عذاب؟ عذب قوم بالريح، وقد رأى قوم العذاب، فقالوا: هذا عارض ممطرنا
متفق عليه
كان النبي صلى الله عليه وسلم يخاف من الله أشد الخوف على ما له من كرامة عليه، ولكنه خوف المؤمن الذي لا يأمن مكر الله، وإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم بهذه الدرجة من الخوف من ربه، فينبغي أن يكون غيره أشد خوفا وحرصا على المداومة على الطاعة وعدم المعصية