https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/08.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top19-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif

ومنهم من تأخذه النار إلى ترقوته

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

ومنهم من تأخذه النار إلى ترقوته
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

ومنهم من تأخذه النار إلى ترقوته
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
منهم من تأخذه النار إلى كعبيه، ومنهم من تأخذه النار إلى ركبتيه، ومنهم من تأخذه النار إلى حجزته، ومنهم من تأخذه النار إلى ترقوته.
رواه مسلم
يبين النبي صلى الله عليه وسلم بعض عذاب جهنم، وتفاوت هذا العذاب؛ فيخبر أن من أهل النار من تأخذه النار إلى كعبيه، وهو العظم الناتئ من الجانبين عند مفصل الساق من القدم، وليس هو نهاية القدم المسمى بالعقب، ومنهم من تأخذه النار إلى ركبتيه، ومنهم من تأخذه النار إلى حجزته وهو معقد إزاره ووسطه، ومنهم من تأخذه النار إلى ترقوته، وفي رواية: «حقويه»، والمعنى واحد، وهو العظم الذي بين ثغرة النحر والعاتق.

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img