https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/08.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

 https://www.albetaqa.site/images/ads/top02-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif

التهنئة في العيد

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

التهنئة في العيد
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

التهنئة في العيد
التهنئة تكون بأي لفظ مباح ، وأفضلها : ” تقبل الله منا ومنكم ” ، لأن هذا هو الوارد عن الصحابة رضي الله عنهم .
فعن جبير بن نفير قال : كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا التقوا يوم العيد يقول بعضهم لبعض : تقبل الله منا ومنك . وحسن الحافظ إسناده في فتح الباري
وسئل مالك : أيكره للرجل أن يقول لأخيه إذا انصرف من العيد : تقبل الله منا ومنك ، وغفر الله لنا ولك ، ويرد عليه أخوه مثل ذلك ؟ قال : لا يكره .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: التهنئة يوم العيد يقول بعضهم لبعض إذا لقيه بعد صلاة العيد : ” تقبل الله منا ومنكم ” ، و ” أحاله الله عليك ” ، ونحو ذلك ، فهذا قد روي عن طائفة من الصحابة أنهم كانوا يفعلونه ، ورخص فيه الأئمة كأحمد وغيره ، لكن قال أحمد : أنا لا أبتدئ أحدا ، فإن ابتدرني أحد أجبته ؛ وذلك لأن جواب التحية واجب .
وأما الابتداء بالتهنئة : فليس سنة مأمورا بها ، ولا هو أيضا مما نهي عنه ، فمن فعله فله قدوة ، ومن تركه فله قدوة . انتهى
الإسلام سؤال وجواب

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img