https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/08.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

 https://www.albetaqa.site/images/ads/top02-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif

فإن ماله ما قدم ومال وارثه ما أخر

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

فإن ماله ما قدم ومال وارثه ما أخر
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

فإن ماله ما قدم ومال وارثه ما أخر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
أيكم مال وارثه أحب إليه من ماله؟ قالوا: يا رسول الله، ما منا أحد إلا ماله أحب إليه، قال: فإن ماله ما قدم، ومال وارثه ما أخر.
رواه البخاري
(فإن ماله ما قدم)؛ أي: هو ذلك المال الذي يصرفه في حياته على نفسه وصالح أعماله، أو على نفسه وعياله؛ لأنه هو الذي ينفعه في الدنيا والآخرة. (ومال وارثه ما أخر)؛ أي: ما أخره من المال الذي يتركه للوارث ولا يتصدق منه حتى يموت. وفي الحديث: الترغيب في إنفاق المال في طرقه المشروعة والأعمال الصالحة .

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img