https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/08.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

 https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

 

إن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان له خالصا

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

إن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان له خالصا
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

إن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان له خالصا
عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه :
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : أرأيت رجلا غزا يلتمس الأجر والذكر ، ما له ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا شيء له فأعادها ثلاث مرات ، يقول له رسول الله : لا شيء له ثم قال : إن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان له خالصا ، وابتغي به وجهه.
رواه النسائي قال الألباني : حسن صحيح
في هذا الحديث تأكيد على لزوم الإخلاص في العمل؛ وهو أن يكون لوجه الله سبحانه. والتحذير والترهيب من أن يبتغى بالأعمال غير الله عز وجل .

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img