https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/08.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

 https://www.albetaqa.site/images/ads/top05-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif

التشبيه في القرآن والسنة – مثل المطر

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

التشبيه في القرآن والسنة – مثل المطر
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

التشبيه في القرآن والسنة – مثل المطر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
مثل أمتي مثل المطر لا يدرى أوله خير أم آخره.
رواه الترمذي وصححه الألباني
شرح الشاهد من الحديث :
“مثل أمتي مثل المطر”، أي: في نفعه، ثم أوضح ذلك “لا يدرى أوله خير”، أي: أنفع، “أم آخره”، فقيل: المراد هنا بخيرية من تأخر عهده هو النفع، ولا يلزم منه فضيلته على القرون الأولى؛ فهم أفضل ممن بعدهم بلا شك، وقيل: أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يصف الأمة كلها بالخير؛ فكأنها للناظر إليها نسيج واحد لا يرى خلافا ظاهرا في أولها وآخرها؛ لكثرة الخير في جميع طبقاتها، فكأنها سلسلة متصلة، مع اختصاص كل طبقة بخاصية وفضيلة توجب خيريتها، كما أن كل نوبة من نوب المطر لها فائدة في النشوء والنماء لا يمكن إنكارها.

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img