بل تؤثرون الحياة الدنيا والآخرة خير وأبقى
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي
بل تؤثرون الحياة الدنيا والآخرة خير وأبقى
قال الله تعالى:
بل تؤثرون الحياة الدنيا ، والآخرة خير وأبقى
( الأعلى : 16 – 17 )
—
أي إنكم -أيها الناس- تفضلون زينة الحياة الدنيا على نعيم الآخرة. والدار الآخرة بما فيها من النعيم المقيم، خير من الدنيا وأبقى.
التفسير الميسر