https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/08.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

 https://www.albetaqa.site/images/ads/top05-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif

ما بين النفختين أربعون

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

ما بين النفختين أربعون
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

ما بين النفختين أربعون
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
ما بين النفختين أربعون قال: أربعون يوما؟ قال: أبيت، قال: أربعون شهرا؟ قال: أبيت، قال: أربعون سنة؟ قال: أبيت، قال: ثم ينزل الله من السماء ماء فينبتون كما ينبت البقل، ليس من الإنسان شيء إلا يبلى، إلا عظما واحدا وهو عجب الذنب، ومنه يركب الخلق يوم القيامة.
متفق عليه
ما بين النفختين -نفخة الإماتة ونفخة البعث- أربعون، لم يبين هل هي سنة أو يوم أو شهر. وقول أبي هريرة: أبيت. أي أنه أبى إخبارهم بذلك؛ إما لكونه لم يكن يعلم ذلك، أو سكت ليخبرهم في وقت آخر. و”عجب الذنب” هو العظم اللطيف الذي في أسفل الصلب، وهو رأس العصعص، وهو أول ما يخلق من الآدمي، وهو الذي يبقى منه ليعاد تركيب الخلق عليه.

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img