https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/08.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

 https://www.albetaqa.site/images/ads/top05-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif

يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله
قال الله تعالى
( يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا )
[النساء : 108]

أي : يستترون من الناس خوفا من اطلاعهم على أعمالهم السيئة, ولا يستترون من الله تعالى ولا يستحيون منه, وهو عز شأنه معهم بعلمه, مطلع عليهم حين يدبرون -ليلا- ما لا يرضى من القول, وكان الله -تعالى- محيطا بجميع أقوالهم وأفعالهم, لا يخفى عليه منها شيء.
التفسير الميسر

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img