إن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان له خالصا
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي
إن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان له خالصا
عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه :
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : أرأيت رجلا غزا يلتمس الأجر والذكر ، ما له ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا شيء له فأعادها ثلاث مرات ، يقول له رسول الله : لا شيء له ثم قال : إن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان له خالصا ، وابتغي به وجهه.
رواه النسائي قال الألباني : حسن صحيح
في هذا الحديث تأكيد على لزوم الإخلاص في العمل؛ وهو أن يكون لوجه الله سبحانه. والتحذير والترهيب من أن يبتغى بالأعمال غير الله عز وجل .