ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب
قال الله تعالى :
( ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب )
[الحج : 32]

أي ومن يمتثل أمر الله ويعظم معالم الدين، ومنها أعمال الحج وأماكنه، والذبائح التي تذبح فيه، وذلك باستحسانها واستسمانها، فهذا التعظيم من أفعال أصحاب القلوب المتصفة بتقوى الله وخشيته.
التفسير الميسر

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img