https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/08.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

 https://www.albetaqa.site/images/ads/top02-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif

إذا أراد رحمة أمة من عباده قبض نبيها قبلها

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

إذا أراد رحمة أمة من عباده قبض نبيها قبلها
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

إذا أراد رحمة أمة من عباده قبض نبيها قبلها
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
إن الله عز وجل إذا أراد رحمة أمة من عباده، قبض نبيها قبلها، فجعله لها فرطا وسلفا بين يديها، وإذا أراد هلكة أمة، عذبها ونبيها حي، فأهلكها وهو ينظر، فأقر عينه بهلكتها حين كذبوه وعصوا أمره.
رواه مسلم
أي أن الله عز وجل إذا أراد رحمة أمة من عباده أمات نبيها قبلها فجعله لها سابقا ومقدما وشفيعا قدامها حين مات راضيا عنها. وإذا أراد الله عز وجل هلاك أمة ودمارها، عذبها ونبيها وهو مقيم بين أظهرهم؛ فأهلكها وهو ينظر إليها أو إلى قدرة خالقها؛ كما وقع لنوح مع قومه وغيره من الأنبياء؛ فأسر الله عينيه بما ترياه مما يشفي غيظه بسبب هلاكها حين كذبوه وخالفوا ما أمرهم به.

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img