https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/06.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top14-290-60.gif

عرضت علي أعمال أمتي حسنها وسيئها

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

عرضت علي أعمال أمتي حسنها وسيئها
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

عرضت علي أعمال أمتي حسنها وسيئها
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
عرضت علي أعمال أمتي حسنها وسيئها، فوجدت في محاسن أعمالها الأذى يماط عن الطريق، ووجدت في مساوي أعمالها النخاعة تكون في المسجد، لا تدفن .
رواه مسلم
أي وجد النبي صلى الله عليه وسلم في محاسن أعمالها الأذى يزال عن الطريق، وهو كل ما يؤذي من شوك أو عذرة أو حجر، ووجد في مساوئ أعمالها “النخاعة” البزاقة التي تخرج من أصل الفم، والمراد بها إلقاؤها، (تكون في المسجد) ظاهرة لا تدفن، فالذم لا يختص بصاحب النخاعة- وإن كان إثمه أكثر- بل يدخل فيه هو وكل من رآها ولا يزيلها.

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img