https://www.albetaqa.site/images/ftawa/lagnada2ema.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnbaz.png https://www.albetaqa.site/images/ftawa/bnothaymen.png

https://www.albetaqa.site/images/pages/00.jpg https://albetaqa.site/images/pages/11.jpg https://albetaqa.site/images/pages/03.jpg https://albetaqa.site/images/pages/02.jpg https://albetaqa.site/images/pages/04.jpg https://albetaqa.site/images/pages/08.jpg https://albetaqa.site/images/pages/09-.jpg https://albetaqa.site/images/pages/10.jpg

 https://www.albetaqa.site/images/ads/top05-290-60.gif https://www.albetaqa.site/images/ads/top15-290-60.gif

فمن قضيت له بحق مسلم فإنما هي قطعة من النار

لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا

فمن قضيت له بحق مسلم فإنما هي قطعة من النار
تنزيل الصورة :

جودة الطباعة - ألوانجودة الطباعة - أسودملف نصّي

فمن قضيت له بحق مسلم فإنما هي قطعة من النار
عن أم سلمة رضي الله عنها :
سمع النبي صلى الله عليه وسلم جلبة خصام عند بابه، فخرج عليهم فقال: إنما أنا بشر، وإنه يأتيني الخصم، فلعل بعضا أن يكون أبلغ من بعض أقضي له بذلك، وأحسب أنه صادق، فمن قضيت له بحق مسلم فإنما هي قطعة من النار فليأخذها أو ليدعها.
متفق عليه
«الجلبة» اختلاط الأصوات «وإنه يأتيني الخصم، فلعل بعضا» منكم «أن يكون أبلغ»، أي: أقدر على الحجة «من بعض؛ أقضي له بذلك وأحسب أنه صادق؛ فمن قضيت له بحق مسلم فإنما هي»، أي: الحكومة «قطعة من النار، فليأخذها أو ليدعها».

بالضغط على هذا الزر .. سيتم نسخ النص إلى الحافظة .. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
شارك :

error-img taf-img